لمذا اشعر بكل هذا الضيق في عيد ميلادي السابع والعشرون
لمذا تحظرني وبقوة عبارة هرمنا
لمذا اشعر بكل هذا التوتر وانا احتفل به
لمذا اصبحت لا اجد لحياتي هدف ولا امل
لمذا هذا الضعف الذي ينتابني
لمذا هذا الشعور السخيف يراودني
لمذا لم اصل لما كنت اشدوا إليه
لمذا تحطمت كل طموحاتي فوق صخرة اليأس
لمذا اشعر بالعجز وانا اضع قدمي على عتبة السنة الجديدة في عمري
لمذا لا اجد لحياتي بريق يسحبني من ظلمات الحيرة الى نور الامل
لمذا فقدت متعة الحياة
لمذا لا اشعر بفرحة الشباب وحيويته
لمذا تجردت عِبايَت التفائل
لمذا لا استيطع ان اجد تفسير لكل هذه التساءلات التي تخالج صدري
لمذا هذا الضيق في النفس
او بالأحرى لمذا هذا الضعف في الايمان
لمذا تحظرني وبقوة عبارة هرمنا
لمذا اشعر بكل هذا التوتر وانا احتفل به
لمذا اصبحت لا اجد لحياتي هدف ولا امل
لمذا هذا الضعف الذي ينتابني
لمذا هذا الشعور السخيف يراودني
لمذا لم اصل لما كنت اشدوا إليه
لمذا تحطمت كل طموحاتي فوق صخرة اليأس
لمذا اشعر بالعجز وانا اضع قدمي على عتبة السنة الجديدة في عمري
لمذا لا اجد لحياتي بريق يسحبني من ظلمات الحيرة الى نور الامل
لمذا فقدت متعة الحياة
لمذا لا اشعر بفرحة الشباب وحيويته
لمذا تجردت عِبايَت التفائل
لمذا لا استيطع ان اجد تفسير لكل هذه التساءلات التي تخالج صدري
لمذا هذا الضيق في النفس
او بالأحرى لمذا هذا الضعف في الايمان